في خلافة هارون الرشيد قال الشاعر (ديك الجن) (قولي لطيفك ينثني ) وقدغنتها أم كلثوم سنة 1939م Kenya

من أشعار (ديك الجن) في خلافة هارون الرشيد (قولي لطيفك ينثني عن مضجعي) غنته أم كلثوم سنة 1939م رابط من اخراجي https://www.facebook.com/100003140918518/videos/1516271795537179/ https://www.facebook.com/100003140918518/videos/839422427166258/ رابط آخر /watch/clIk11FEDMmEk ومن ذوات القوافي في نوع من النظم سماه أهل البديع التخيير وإذا تفقدت الشعر في أي عصوره لم تعدم أن تجد البيت أو الأبيات مما يقلب على القوافي، ولكن الحسن من ذلك قول ديك الجن،(عبد السلام بن رغبان) وأكثر من يرويه يسنده إلى أبي نُوَاس (قولي لطيفك ينثني) غنته أم كلثوم بثلاث تلاحين بثلاث قوافي مختلفة [سنة ،1939م ]- وهذا تحد فني لا يجرؤعليه إلا زكريا أحمد الكتاب: مجلة الرسالة أصدرها: أحمد حسن الزيات باشا (ت ١٣٨٨هـ) عدد الأعداد: ١٠٢٥ عددا (على مدار ٢١ عاما) وقد نسبت هذه الأبتات الى الشريف الرضي الأغنية من ألبوم اغاني فيلم دنانير لـ أم كلثوم /watch/clIk11FEDMmEk قولي لطيفك ينثني عن مضجعي وقت الرقاد كي أستريح و تنطفي نار تأجج فــــي الفؤاد مضنىً تقلّبه الأكفّ علـــــى فراش من سهاد أمّا أنــــــا فكما علمتِ فهل لوصلك من معاد قولي لطيفك ينثني عن مضجعي وقت الهجوع كي أستريح و تنطفي نار تأجج فــــي الضلوع مضنىً تقلّبه الأكفّ علـــــــى فراش من دموع أمّا أنــــــا فكما علمتِ فهل لوصلك من رجوع قولـي لطيفك ينثني عـن مضجعي وقت المنام كي أستريح و تنطفي نار تأجج فـــــي العظام مضنىً تقلّبه الأكفّ علـــــــى فراش من سقام أمّا أنـــــــا فكما علمتِ فهل لوصلك من دوام 2 - الكتاب: تاريخ آداب العرب المؤلف: مصطفى صادق بن عبد الرزاق بن سعيد بن أحمد بن عبد القادر الرافعي (ت ١٣٥٦هـ) الناشر: دار الكتاب العربي ومن ذوات القوافي في نوع من النظم سماه أهل البديع التخيير وإذا تفقدت الشعر في أي عصوره لم تعدم أن تجد البيت أو الأبيات مما يقلب على القوافي، ولكن الحسن من ذلك قول ديك الجن،(عبد السلام بن رغبان) وأكثر من يرويه يسنده إلى أبي نُوَاس ، وهو: ‌قولي ‌لطيفك ‌ينثني … عن مضجعي عند المنام فعسى أنام فتنطفي … نار تأجج في العظام ديك الجن جسد تقلبه الأكــــ … ـف على فراش من سقام أمّا أنــا فكما علمتِ… فهل لوصلك من دوام فالقوافي التي يمكن أن ينشد بها هذا الشعر هي: عند المنام الرقاد الهجوع الهجود الوسن في العظام الفؤاد الضلوع الكبود البدن من سقام قتاد دموع وقود حزن من دوام معاد رجوع وجود ثمن ولست أشك في أن البيت الأخير مقحم وليس من نظم صاحب الأبيات، وإنما ألحقوه بها توسعًا في الاحتمال، وزيادة من البيان في المثال؛ وقد وصلوا في هذا النوع إلى جعل البيت على سبع قواف، واطراد ذلك في قطعة واحدة، وإنما يحسن هذا متى اتفق استخراجه في شعر لا ما قصد إليه، فإن القصد هنا محمل التكلف، وهو يخرج الشعر إلى الصنعة فيسقط بها عن درجته قليلًا أو كثيرًا كما مر بك في الصناعات 3 - الكتاب: نفحة اليمن فيما يزول بذكره الشجن المؤلف: أحمد بن محمد بن علي بن إبراهيم الأنصاري الشرواني (ت ١٢٥٣هـ) الناشر: مطبعة التقدم العلمية، مصر حكاية: قيل خرج هارون الرشيد متنكراً إلى بعض الفرج فوجد صبياناً يلعبون وفيهم غلام دميم ضعيف البدن قاعد يحفظ ثيابهم، وهو يقلب ثوباً ثوباً وينشد شعراً ويقول: ‌قولي ‌لطيفك ‌ينثني … عن مقلتي عند الهجوع كيما أنام فتنطفي … نار توقد في ضلوعي أما أنا فكما عهدت … فهل لوصلك من رجوع دنف تقبله الأكف … على فراش من دموع ديك الجن (عبد السلام بن رغبان) تاريخ الأدب العربي لشوقي ضيف (3/ 324) ديك الجن هو عبد السلام بن رغبان، اشتهر بلقبه ديك الجن، وهو من سلالة شخص يسمى تميما من أهل مؤتة بالشام أنعم الله عليه بالإسلام على يد مولاه حبيب بن مسلمة الفهرى صاحب معاوية. ويقول الجهشيارى إن جدّ ديك الجن حبيب ابن عبد الله كان يتقلد ديوان الإعطاء لأبى جعفر المنصور. وولد ديك الجن لأبيه بحمص سنة 161 للهجرة، ويقول أبو الفرج «إنه لم يبرح نواحى الشام ولا وفد إلى العراق ولا إلى غيره منتجعا بشعره ولا متصديا لأحد، وكان يتشيع تشيعا حسنا، وله مراث كثيرة فى الحسين بن على منها قصيدته: يا عين لا للغضا ولا الكثب … بكا الرّزايا سوى بكا الطّرب تاريخ الأدب العربي لشوقي ضيف (6/ 130) شكل من أشكال المسمط نظمه ديك الجن الحمصى المتوفى سنة 235 للهجرة نظن ظنا أنه الأب الحقيقى للموشحات الأندلسية إذ يجرى على هذا النمط: قولى لطيفك ينثنى … عن مصجعى عند المنام سرور النفس بمدارك الحواس الخمس (ص: 116) عبد السلام بن رغبان ديك الجن يرثي ديكاً لأبي عمرو عمير بن جعفر كان له عنده مدة فذبحه، وعمل عليه دعوة، وبها لقب ديك الجن وقال لقد سبَّحْتُ دهراً مهلّلاً ... وأسهرت بالتأذين أعين هُجَّد أيُذْبَحُ بين المسلمين مؤذّنٌ ... مقيمٌ على دينِ النبي محمد فقلتُ له يا ديكُ إنَّكَ صادقٌ ... وإنك فيما قلتَ غيرُ مفند ولا ذنبَ للأضيافِ إن نالك الردى ... فإن المنايا للديوكِ بمرصد سير أعلام النبلاء ط الرسالة (11/ 163) دِيْكُ الجِنِّ عَبْدُ السَّلاَمِ بنُ رَغْبَانَ الكَلْبِيُّ * كَبِيْرُ الشُّعَرَاءِ، أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ السَّلاَمِ بنُ رَغْبَانَ بنِ عَبْدِ السَّلاَمِ بنِ حَبِيْبٍ الكَلْبِيُّ، الحِمْصِيُّ، السَّلَمَانِيُّ (1) ، الشِّيْعِيُّ. __________ (*) الاغاني 14 / 51، 68، وفيات الأعيان 3 / 184، 186. (1) بفتح السين المشددة، وفتح اللام والميم أيضا، وبعد الالف نون، وهي نسبة إلى سلمية، بفتح أوله وثانيه وسكون الميم وياء مثناة من تحت خفيفة، وهي بليدة في ناحية البرية =

Category