Duration 9:32

قصة محمد عبابو وإنقلابه على الملك الحسن التاني في الصخيرات Kenya

1 284 watched
0
28
Published 3 Oct 2020

"محمــد اعبـــابــو" نـــــابليـــون الـريــــف. انقـــــلاب الصخيـــــﺮات 1971. الكولونيل"محمد اعبابو" أو "نابليون الريف" كما يلقبونه.. تزاد عام 1935 فدوار "بورد" فإقليم "تازة" كان باه شيخ فالدوار..."اعبابو" دوز الطفولة ديالو بحال كاع دراري ديال الدوار ولكن ديك الشعبية ديال باه كشيخ خلات الناس يحتارموه وخلاتو يكون متميز على كاع دراري ديال الدوار ويخافو منو حيت هو ولد شيخ الدوار...فالوقت لي كانو دراري ديال الدوار كيدخلو لجامع باش يحفظو القرآن ويتعلمو الدين.."اعبابو" مشى التاحق بالمدرسة الابتدائية الفرنسية لي كانت ف"تازة" ولي كانو كيقراو فيها غير صحاب المعارف والفلوس والميسورين... هنا "اعبابو" غادي يدخل للمدرسة الذاخلية وتما غادي تبدى حياتو وتما غيتعلم الانضباط حيت القباحة والشغب لي كانو فيه خلاوه يتعاقب شحال من مرة من طرف الاداريين والمدرسين وحولوه من داك البدوي الريفي لتلميذ منضبط..من بعد مدة قدر يخرج من ديك المدرسة بأحسن وأول نقطة لي غادة تمكنو يكمل قرايتو ومن بعد يحقق الحلم ديالو لي هو الالتحاق بالاكاديمية العسكرية فمكناس...وفعلا هادشي لي غايوقع فعام 1956 من بعدما وصل للحلم ديالو وفرض وبين راسو وسط الضباط سوا رياضيا وسوا فاللغة وسوا فالقراية..كان ضابط بكل المقاييس..هنا فهاد الفترة غادي يتخرج "اعبابو" من الأكاديمية العسكرية فمكناس وتما غادي يعينوه ف فرقة المشاة فالحامية العسكرية فأكادير برتبة "سو ليوتنان" وكان تحت إمرة النقيب "حبيبي"... هنا "اعبابو" غادي يطلق يدو مزيان باش يزيد يفرض راسو من بعدما عينوه كمسؤول على الجنود، وغايبدى يحرث عليهم ليل ونهار..الخدمة والانضباط والصرامة والراحة مكيناش..من بعد أكادير عينوه كمسؤول ف"وزان" هنا تاني غيبدى يحرث على بنادم وغيبدى يدخل فشي صداعات مع واحد خونا قبطان سميتو "بورحيم" لي غادي يصفيها ليه من بعد، من بعد مدة فعام 1961 غادي يرجع للأكاديمية لي تخرج منها فمكناس وغايخدم فيها كأستاذ من بعد غايدوز واحد الامتحان باش يقدر يلتاحق بالمدرسة الحربية ففرنسا حيت معجباتوش ديك الرتبة لي كان فيها وبغى يزيد يترقى... من بعدما نجح فالامتحان غادي يطلع لفرانسا وغايدوز سطاج تما فالمدرسة الحربية لمدة عام وتما غادي يعطي أحسن ماعندو وغادي يتخرج منها برتبة "كومندان" وغايرجع للمغرب ومعاه واحد الرسالة سيغطاتها المدرسة الحربية الفرنسية لي كان فيها للجنرال "ادريس بنعمر" لي كان رئيس أركان الحرب فالمغرب...هاد الرسالة كيأكدو فيها على القوة والانضباط والصرامة والخدمة ديال "اعبابو" والكفاءة ديالو كضابط بكل المقاييس..هنا الجنرال "بنعمر" غادي يحضيه ويراقبو مزيان وغادي يعينوه كقائد لفرقة المشاة فوجدة هنا غادي يتلاقى "اعبابو" ب"عقا" لي غادي يكون يدو ليمنة من بعد ولي غادي يقتلو فاللخر ديال الفيلم... هاد خونا لي سميتو السارجان "عقا" كان وحش بمعنى الكلمة صحيح وقبيح كان هرس لواحد خونا وجهو وهاد خونا كان كابران وصاحب واحد القبطان ديال الجيش حدا حدود الجزائر وناضو شدو هاد السارجان "عقا" فالحبس وملي جا "اعبابو" يشوفو تصدم فيه وعجباتو الكاريزما لي عندو وخرجو وداه معاه ومن تما ولا دراعو ليمنة لي غايشرشم بيه بنادم من بعد....من بعد غادي يسيفطو "اعبابو" للحاجب وغادي يعينوه فهاد الفترة برتبة "ليوتنان كولونيل" وهاد التعيين جا مصادف مع إعلان التجنيد الاجباري... هنا غيبداو يسيفطو ليه بنادم للحاجب باش يجندهوم رغم ان المقر لي غادي يتجندو فيه هاد الناس زيرو والبنية ديالو زيرو..مع ذلك "اعبابو" دار لي فراسو وبنى هاد المدرسة من زيرو وحرث على بنادم ليل ونهار بدون علم رئيس الاركان العامة وبدون علم الجنرال "بنعمر" ومن بعد مدة وصلات لخبار للجنرال "بنعمر" وجا على غفلة للحاجب وتصدم فداكشي لي دارو "اعبابو" فمدة قليلة بنى مدرسة عسكرية على قدها وتما اقتانع بلي "اعبابو" بصح ضابط من نوع آخر وبكل المقاييس...هنا بالضبط فعام 1968 قبل من الانقلاب ب 3 سنين غادي توصل الخبار لجنود المدرسة العسكرية ف"أهرمومو" بلي "اعبابو" غادي يجي ويترأس المدرسة العسكرية الشيء لي خلاهوم يتخلعو وشي وحدين رفضو حيت كان معروف بالصرامة والانضباط ديالو وبلي مكايناش الراحة فالقاموس ديالو... وفعلا هادشي لي غايوقع غادي يحيدو الكومندال "بوزيدي" وغايديرو بلاصتو "اعبابو" وغايجيب معاه الوحش السارجان "عقا" وصحابو...وهنا غايبدى يشونجي سيستيم ديال المدرسة العسكرية وغايبدى يحرث عليهم ليل ونهار ومن بعد شهرين استاطع يبدل المدرسة ويغيرها من زيرو وحيت مكانش عندو فلوس بزاف باش يطلع المدرسة كان أسس جوج فرق لي غايشفر بيهم اي حاجة غتعاونو فبناء المدرسة بحال سيما ورملة والحديد والنحاس ومن بعدما كملها غايجي عوتاني الجنرال "بنعمر" وغايضرب طلة وغايلقى كولشي تبدل وهنا غايعطي الأوكي ل"اعبابو" يدير مابغى خاصة انه تاق فيه بزااف... هاد الثقة الزايدة غادة تحول "اعبابو" لي كان قدوة لكولشي من ضابط منضبط ورجل نبيل لشخص آخر إنقلابي الهم ديالو هو إسقاط العرش العلوي واخا هو كان ديما كيدافع على النظام الملكي ولكن ديك القوة كولها تحولات لحقد على النظام الملكي والسياسيين لي مسيرين البلاد...هنا غيتلاقى مع الجنرال "محمد المدبوح" وغايناقشو البلان بيناتهم بخصوص الانقلاب والسيطرة على الإذاعة خاصة ان "المدبوح" كان كايتيق فيه الحسن الثاني بزاف...موهيم البلان لي كانو تافقو عليه فاللول هو يهجمو على الحسن الثاني فالطريق (طريق فاس والحاجب) ولكن هنا غايعيط الحسن الثاني للجنرال"المدبوح" وغايقوليه سيفط جوج طيارات زعما يستطلعو المكان لا تكون شي حاجة بحالا حس بشي حاجة غاتوقع ليه وهادشي خلا "المدبوح" ينغد أمر الملك ويغير الخطة ديال الانقلاب وعيط ل"اعبابو" باش ينفدو الخطة الثانية لي هي يهجمو على القصر.... هنا غادي يطلع "اعبابو" للقصر فالصخيرات وغايبداو يشرشمو فبنادم خاصة دوك السياسيين لي كان حاقد عليهم "اعبابو" وهنا غايحس بلي "المدبوح" غادي يخونو حيت "المدبوح" كان خايف من "اعبابو" يخونو ايلا نجح الانقلاب وكاينة

Category

Show more

Comments - 9