Duration 1:00

﴿58-49﴾﴿المؤمنون﴾بحث روائي ؟ Kenya

Published 20 Aug 2023

/@ Proverbswisdoms- ‎قناة أمثال وحكم ﴿58-49)المؤمنون#آيات#قرآن#قران_كريم#quran#short ﷽علي بن إبراهيم القمي ج2 ص91 تفسيره المنسوب إلى الإمام جعفر الصادق (عليه السلام): الجزء (18) سورة المؤمنون مكية آياتها مأة وثمان عشرة بصوت القارئ معتز آقائي; قوله: (ولقد آتينا موسى الكتاب لعلهم يهتدون) ﴿49﴾ وقال علي بن إبراهيم في قوله: (وجعلنا ابن مريم وأمه آية وآويناهما إِلى ربوة) قال الربوة: الحيرة (ذات قرار ومعين) ﴿50﴾ اي الكوفة ثم خاطب الله الرسل فقال: (يا أيها الرسل كلوا من الطيبات واعملوا صالحا اني بما تعملون عليم) ﴿51﴾ (وإن هذه أمتكم أمة واحدة) قال: على مذهب واحد (وأنا ربكم فاتقون) ﴿52﴾ وقوله: (فتقطعوا أمرهم بينهم زبرا كل حزب بما لديهم فرحون) ﴿53﴾ قال: كل من اختار لنفسه دينا فهو فرح به ثم خاطب الله نبيه (صلٰ الله عليه وآله) فقال: (فذرهم) يا محمد (في غمرتهم) اي في سكرتهم وشكهم (حتى حين) ﴿54﴾ ثم قال (عز وجل): (أيحسبون) يا محمد (إنما نمدهم به من مال وبنين) ﴿55﴾ هو خير نريده بهم بل لا يشعرون ان ذلك شر لهم (نسارع لهم في الخيرات بل لا يشعرون) ﴿56﴾ ثم ذكر (عز وجل) من يريد بهم الخير فقال: (إن الذين هم من خشية ربهم مشفقون) ﴿57﴾ (والذين هم بآيات ربهم يؤمنون) ﴿58﴾ Sura 23: AL- MUMENOON (THE BELIEVERS) - Juz' 18 - Translation Qarib. In the voice of the reciter Moataz Aqai; And We gave Moses the Book, in order that they might be guided. (49) We made the son of Mary and his mother a sign, and gave them a refuge on a hillside where there was a hollow and a spring. (50) Messengers! Eat of that which is good and do good deeds; I have knowledge of the things you do. (51) Your nation is but one nation, and I am your Lord, therefore fear Me. (52) Yet they have split their affairs between themselves into sects, each rejoicing in what it has. (53) Leave them in their perplexity for a time. (54) Do they think that in giving them wealth and children (55) We hasten in good works for them? No, they are not aware. (56) Those who tremble in fear of their Lord, (57) who believe in the verses of their Lord; (58) بحث روائي - في نهج البلاغة: "يا أيها الناس إن الله قد أعاذكم من أن يجور عليكم ولم يعذكم من أن يبتليكم" وقد قال (جل من قائل): (إن في ذلك لآيات وإن كنا لمبتلين) وفي تفسير القمي في رواية أبي الجارود عن أبي جعفر (ع) في قوله: (فجعلناهم غثاء) الغثاء اليابس الهامد من نبات الأرض وفيه: في قوله (تعالى): (إلى ربوة ذات قرار ومعين) قال: الربوة الحيرة وذات قرار ومعين الكوفة وفي المجمع: (وآويناهما إلى ربوة ذات قرار ومعين) قيل: حيرة الكوفة وسوادها والقرار مسجد الكوفة والمعين الفرات عن أبي جعفر وأبي عبد الله (عليهم السلام) وروي في الدر المنثور عن ابن عساكر عن أبي أمامة عن النبي (صلٰ الله عليه وآله وسلم): أن الربوة هي دمشق الشام وروي أيضا عن ابن عساكر وغيره عن مرة البهزي عنه (صلٰ الله عليه وآله وسلم): أنها الرملة وفي المجمع: (يا أيها الرسل كلوا من الطيبات) روي عن النبي (صلٰ الله عليه وآله وسلم): أن الله طيب لا يقبل إلا طيبا وأنه أمر المؤمنين بما أمر به المرسلين فقال: (يا أيها الذين آمنوا كلوا من طيبات ما رزقناكم) ورواه في الدر المنثور عن أحمد ومسلم والترمذي وغيرهم عن أبي هريرة عنه (صلٰ الله عليه وآله وسلم) وفي تفسير القمي في قوله (تعالى): (أمة واحدة) قال: على مذهب واحد وفيه في قوله: (كل حزب بما لديهم فرحون) قال: كل من اختار لنفسه دينا فهو فرح به وقوله: (والذين هم بربهم لا يشركون) ﴿59﴾ (والذين يؤتون ما آتوا) قال: من العبادة والطاعة (وقلوبهم وجلة) اي خائفة (انهم إلى ربهم راجعون) ﴿60﴾ (ص92) وفي رواية أبي الجارود عن أبي جعفر (ع) في قوله: (أولئك يسارعون في الخيرات وهم لها سابقون) هو علي بن أبي طالب (ع) لم يسبقه أحد وهو معطوف على قوله: (أيحسبون إنما نمدهم به من مال وبنين نسارع لهم في الخيرات) وقوله: (بل قلوبهم في غمرة من هذا) يعني من القرآن ولهم اعمال من دون ذلك (هم لها عاملون) يقول: ما كتب عليهم في اللوح ما هم عاملون قبل ان يخلقوا هم لذلك الاعمال المكتوبة عاملون وقال علي بن إبراهيم في قوله: (ولدينا كتاب ينطق بالحق) اي عليكم ثم قال: (بل قلوبهم في غمرة من هذا) اي في شك مما يقولون وقوله: (حتى إذا أخذنا مترفيهم بالعذاب) يعني كبراءهم بالعذاب (إذا هم يجئرون) اي يضجون فرد الله عليهم (لا تجئروا اليوم انكم منا لا تنصرون - إلى قوله - مستكبرين به سامرا تهجرون) اي جعلتموه سمرا وهجرتموه وقوله: (أم يقولون به جنة) يعني برسول الله (صلٰ الله عليه وآله) فرد الله عليهم: (بل جاءهم بالحق وأكثرهم للحق كارهون) وقوله: (ولو اتبع الحق أهواءهم لفسدت السماوات والأرض ومن فيهن) قال: الحق رسول الله (صلٰ الله عليه وآله) وأمير المؤمنين (ع) والدليل على ذلك قوله: (قد جاءكم الرسول بالحق من ربكم) يعني بولاية أمير المؤمنين (ع) وقوله: (ويستنبؤنك) اي يا محمد أهل مكة في علي؟ (أحق هو) إمام هو (قل اي وربي انه لحق) اي لـ إمام ومثله كثير والدليل على أن الحق رسول الله (صلٰ الله عليه وآله) وأمير المؤمنين (ع) قول الله (عز وجل): ولو اتبع رسول الله (صلٰ الله عليه وآله) وأمير المؤمنين (ع) قريشا لفسدت السماوات والأرض ومن فيهن ففساد السماء إذا لم تمطر وفساد الأرض إذا لم تنبت وفساد الناس في ذلك وقوله: (وانك لتدعوهم إلى صراط مستقيم) قال: إلى ولاية أمير المؤمنين (ع) قال: (وان الذين (93)

Category

Show more

Comments - 0